الثلاثاء، 22 يونيو 2010

المدينة المفقودة

المدينة المفقودة هي فكرة لمشروع يشترك فيه التلاميذ بعد ان لوحظ ان الاجيال الجديدة من التلاميذ اصبحوا لا يعترفون باهمية التراث و هم في هذا التفكير لهم بعض العذر لانهم لم يلحظوا ان خبرات الاجداد تؤثر تاثيرا كبيرا في الاحداث الجارية
حيث انهم وجدوا التطور العلمي هذه الايام في تسارع شديد فهم في حال و يصبحون ليجدوا الاوضاع تتغير في كافة نواحي الحياة فاين هم الاجداد ؟؟؟؟
و فكرة المشروع بسيطة جدا فالتلاميذ يدرسون التراث الفني و يذهبون الى الاماكن التراثية و لكنهم ياخذونها ماخذ الترفيه فقط
فنجد الرحلات المدرسية لا تخلوا من زيارة القلعة و مسجدها العتيق ( مسجد محمد على ) كذلك منطقة الحسين  و الازهر و خان الخليلي فهي مناطق ترفيهية بالنسبة لهم و ليست اثرية و لا تراثية يتعلمون منها و ياخذون منها التراث و العظات
فهنا يلتزم التلاميذ بدراسة التاريخ التراثي و تعلم التصميم و التنظيم و يعتمدون على تركيب الالوان و من ثم تنفيذ مدينة قائمة على التراث الاسلامي القديم
كل ذلك باستخدام التعليم القائم على المشروع و التعليم التعاوني
التعليم القائم على المشروع
هو منهج تدريسي يكتشف فيه الطلاب المشاكل والتحديات الحقيقية في العالم المحيط بهم وفي نفس الوقت يكتسب الطلاب المهارات عبر العمل في مجموعات تعاونية صغيرة م القائم على المشروع هو منهج تدريسي يكتشف فيه الطلاب المشاكل والتحديات الحقيقية في العالم المحيط بهم وفي نفس الوقت يكتسب الطلاب المهارات عبر العمل في مجموعات تعاونية صغيرة
خصائص التعليم القائم على المشروع
1 ) اشتراك الطلاب في مشكلات حياتية واقعية .


2 ) اكتساب بعض المهارات الضرورية مثل : - القدرة على طرح أسئلة .

القدرة على البحث.

مهارات التخطيط السليم .

التفكير النقدى .

مهارات حل المشكلات .

3 ) تطبيق المحتوى الذى تعلموه مقترناً بالمهارات التى لديهم.

5 ) تطبيق عدد كبير من المهارات التى سيحتاجونها فى مرحلة أكبر من العمر و فى حياتهم الوظيفية مثل : تقسيم الوقت - تنمية الشعور بالمسئولية - معرفة الفرد لقدراته .

التعلم من خلال التجارب .... الخ .

6 ) توقع ما سيتم انجازه

7 ) الدمج بين الأنشطة المختلفة
مهارات يجب على التلاميذ التحلي بها
مهارات القرن الحادي و العشرين هي تلك المهارات التي تؤهل التلميذ للخروج من نفق المتلقي ( دائما ) الى شاطئ المشاركة الفعالة في العملية التعليمية و من ثم الى المجتمع الخارجي و هي مجموعة مكن المهارات التي يجب ان يتحلى بها التلاميذ في القرن 21 و هي : -


• المسئولية والقدرة على التكيف

• مهارات الاتصال

• الإبداع والتطلع الفكري

• التفكير النقدي

• مهارات المعرفة الخاصة بالمعلومات والوسائط

• مهارات التعامل والتعاون مع الآخرين

• تحديد المشكلات وصياغتها وحلها

• التوجيه الذاتي

• المسئولية الاجتماعية


الاثنين، 14 يونيو 2010

حذر فزر ... ايه ده ؟؟؟؟


اليك عزيزي المشاهد بعض الصور العجيبة
 و المطلوب معرفة ما هذا


همســـــــــات
الهمسة الأولى :


أيها المصاب الكسير .. أيها المهموم الحزين .. أيها المبتلى .... أبشر .. وأبشر .. ثم أبشر .. فإن الله قريبٌ منك .. يعلم مصابك وبلواك .. ويسمع دعائك ونجواك .. فأرسل له الشكوى .. وابعث إليه الدعوى .. ثم زيِّنها بمداد الدمع .. وأبرِقها عبر بريد الانكسار .. وانتظر الفَرَج .. فإنَّ رحمة الله قريبٌ من المضطرِّين ... وفَرَجه ليس ببعيدٍ عن الصادقين ..

الهمسة الثانية :

إن مع الشدة فَرَجاً .. ومع البلاء عافية .. وبعد المرض شفاءً ... ومع الضيق سعة .. وعند العسر يسراً .. فكيف تجزع ؟

الهمسة الثالثة :

أوصيك بسجود الأسحار .. ودعاء العزيز الغفَّار .. ثم تذلّل بين يدي خالقك ومولاك ... الذي يملك كشف الضرِّ عنك .. وتفقَّد مواطن إجابة الدعاء واحرص عليها .. وستجد الفَرَج بإذن الله ... ( أمَّن يجيب المضطرَّ إذا دعاه ويكشف السوء ) ....

الهمسة الرابعة :

احرص على كثرة الصدقة .. فهي من أسباب الشفاء .. بإذن الله .. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( داووا مرضاكم بالصدقة ) .. حسَّنه الألباني وابن باز .. وكم من أناسٍ قد عافاهم الله بسبب صدقةٍ أخرجوها .. فلا تتردد في ذلك ..

الهمسة الخامسة :

عليك بذكر الله جلَّ وعلا .. فهو سلوة المنكوبين .. وأمان الخائفين .. وملاذ المنكوبين ... وأُنسُ المرضى والمصابين .. ( الذين ءامنوا وتطمئنُّ قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئنُّ القلوب.. )

الهمسة السادسة :

احمد الله عز وجل أن مصيبتك لم تكن في دينك .. فمصيبة الدين لا تعوَّض ... وحلاوة الإيمان لا تقدّر بثمن .. ولذة الطاعة لا يعدِلُها شيء ... فكم من أناسٍ قد تبدَّلت أحوالهم .. وتغيَّرت أمورهم ... بسبب فتنةٍ أو محنةٍ ألمَّت بهم ..

الهمسة السابعة :

كن متفائلاً .. ولا تصاحب المخذِّلين والمرجفين ..... وابتعد عن المثبِّطين اليائسين ... وأشعِر نفسك بقرب الفَرَج ..... ودنوِّ بزوغ الأمل ...

الهمسة الثامنة :

تذكر - وفقني الله وإياك - أناساً قد ابتلاهم الله بمصائب أعظم مما أنت عليه .. ومِحن أقسى مما مرت بك .. واحمد الله تعالى أن خفّف مصيبتك .. ويسَّر بليَّتك .. ليمتحِنك ويختبِرك .. واحمده أن وفّقك لشكره على هذه المصيبة .. في حينِ أن غيرك يتسخَّط ويجزع ....

الهمسة التاسعة :

إذا منَّ الله عليك بزوال المحنة .. وذهاب المصيبة .. فاحمده سبحانه واشكره .. وأكثِر من ذلك .. فإنه سبحانه قادر على أن ينزِع عنك العافية مرة أخرى .. فأكثر من شكره ..

الهمسة العاشرة
أن الدنيا طبعها هكذا لا تحب أحدا..تأخذ منه..وإن أعطته شيئا فستأخذه منه عاجلا أم آجلا فلا تأمن لها..و لا تحزن ..

منقول